كتب الشيخ جميل مفتاحًا لمسيرته لا مقدمة وفيه إشارات عجلى ومحطات مختصرة تاركًا الحكم للقارئ البصير وذوقه

الشيخ محمد العليط من علماء بريدة وزهادها عاش قرنًا محتجبًا عن الدنيا منصرفا نحو العلم والعمل فتبعته الأضواء والجموع لتروي عظته وهو ميت

حظي لقاء الشيخ جميل الحجيلان مع الإعلامي عبدالله المديفر في برنامج الليوان الرمضاني بمشاهدة كثيفة وتعليقات جمة والسبب...

هنيئًا لمن يمضي من دنيا الناس وحسناته مستمرة، والله يجعل الشيخ عبدالعزيز التويجري ومن ساعده من أهل هذه المزية والغنيمة

كان موقفا مهيبا ومحرجا عندما دعي الموظف الشاب جميل الحجيلان ليكون مترجما للملك المؤسس عبدالعزيز بما له من حضور ضخم

لماذا اختار الملك فيصل الشيخ جميل الحجيلان ليصبح أول وزير للإعلام في المملكة العربية السعودية قبل أزيد من ستين عاما؟

هذا ما سمعه الشيخ جميل الحجيلان من مستشار الرئاسة الفرنسية عبر الإذاعة وهذا ماكان منه عقب ذلك وهو درس دبلوماسي ووطني كبير

عمل الشيخ جميل الحجيلان خلال نصف قرن في مناصب عديدة دبلوماسيًا وإعلاميًا وسفيرًا ووزيرًا فأمينًا عامًا ورجل دولة من طراز رفيع يقابل الملوك

قصة مؤرخ فرنسي جاد أراد الكتابة عن شخصية الملك عبدالعزيز بعلمية وتجرد للحق الذي يعتقده بعد حديث مع السفير الشيخ جميل الحجيلان.

تطوف بنا هذه السيرة مع كاتبها في مئة عام من أحوال متباينة وأعمال مختلفة داخل البلاد وخارجها حتى أثمرت هذا العمل الماتع.

المحاماة تجري في دمه وفكره ومساعيه

أول سفير في الكويت