ما هي الحسنات التي تعود من عمل الجمعيات الخيرية على الفرد والأسرة والمجتمع والحكومة؟ وما هو المطلوب منك؟

حديث محب لمن أحب عما أحب وهل في حب اللغة وأهلها وأساتيذها ودارسيها من بأس ياقوم؟! أما إنه من أشرف الحب وأعلاه

خطبة الجمعة حدث أسبوعي مبارك منتظر وكم في يوم الجمعة وخطبته من احكام وآداب وبركات وأجور والله المعين الموفق

الشيخ محمد العليط من علماء بريدة وزهادها عاش قرنًا محتجبًا عن الدنيا منصرفا نحو العلم والعمل فتبعته الأضواء والجموع لتروي عظته وهو ميت

أربعون عضوًا وربما أكثر عملوا في مجلس الوزراء الموقر بعد أن ساهموا في حركة التعليم في المملكة سواء التعليم العام أو العالي

وردني سؤال من صاحب عزيز عن كيفية إتقان لغة أجنبية وليس عندي علم في هذا الباب لكني رويت له ما سمعت من أصحاب تجارب أو عنهم

قد وهبك الله وخصك وحقيق بك أن تنفع بما وهبك ومن النفع أحيانًا ما يكون بمقابل فكيف تحدد المقابل المناسب كي تستمر في الخدمة!

ليس من بأس في التنظير وهو حق متاح للكافة وإنما المطلوب الحرص على التبصر وإبقاء خط للرجعة مع إحسان الظن والتوفيق من الله

قلب الصفحة أفضل لي ولك وله فهيا بنا نقلب الصفحة فكم في قلب الصفحة من خيرات هذا غير أن قلب الصفحة لا بد منه والله!

حتى لو انتهى رمضان فإنه سوف يأتي وسوف تفد معه نفحات الرب الجليل سبحانه لتهب على الأفراد والمجتمعات فتبعث فيها من جديد الروح

فمنها على سبيل المثال فرصتان مرتبطتان بالزمن أكثر من غيره، وبينهما تشابه كبير وإن اختلفا في بعض التفاصيل. وهما: ليلة القدر، ويوم عرفة، فكلاهما

هذه الأمة أمة عريقة الأركان في الإحسان والإيمان والإسلام والحمدلله أن أكمل لنا الدين وأتم علينا النعمة ورضي الإسلام لنا دينا وحق لنا الفرح